وافقت الفنانة جومانا مراد على المشاركة في الدورة الـ27 لجنة تحكيم "سينمائيات" بمهرجان "مونز" السينمائي الدولي لأفلام الحب الروائية الطويلة ببلجيكا، الذي يُقام في الفترة من 18 إلى 25 فبراير 2011.
قالت نيفين الزهيري المتحدثة الإعلامية عن جومانا مراد في بيان: وافقت الفنانة جومانا مراد على المشاركة في لجنة تحكيم "سينمائيات" بمهرجان مونز لأفلام الحب في دورته الـ27، لتكون أول فنانة عربية تشارك في هذا المهرجان.
وأضافت أن مشاركة جومانا جاءت بناء على دعوة من رئيس المهرجان أندريه سيوتيريك، للمشاركة في لجنة تحكيم "السينمائيات" المكونة من فنانات سينمائيات في الدول المختلفة ممن لهن وجهات نظر خاصة في السينما.
اللجنة ترأسها التي ترأسها الممثلة الفرنسية سيريلي كلير وبمشاركة جينا بريننكوفا المسئولة بمهرجان الأفلام بسلوفاكياو ماريليا بريسليني مديرة معهد السينما الإيطالي و ناديا فودينتشاروفا الناقد البلغاري ومارتين ديلوز و ماريسا كوكير.
من المقرر أن تسافر جومانا إلى بلجيكا السبت 19 فبراير 2011 لتبدأ في عملها في لجنة التحكيم ولمدة ثمان أيام لتعود بعدها إلى القاهرة لتبدأ في تصوير مشاهدها في مسلسل "أهل إسكندرية" الذي تشارك من خلاله في رمضان 2011.
المسلسل تأليف بلال فضل وإخراج محمد علي، وتجسد من خلاله شخصية فتاة بنت بلد من حواري اسكندرية، والمسلسل من إنتاج محمود بركة.
يذكر أن جومانا يعرض لها حاليا مسلسل "مطلوب رجال" على قناتي "إم بي سي" و"ميلودي دراما"، وقالت إنه يقدم للجمهور العربي يوميات قريبة الشبه من حياته اليومية، حيث يلقي الضوء على عدد من المشكلات الأسرية بأسلوب بسيط لا يطرح حلولاً، ولا يسعى إلى تفاقم المشكلات.
من جانبها قالت جومانا مراد أن تصوير المسلسل الذي بلغ عدد حلقاته 90 كان صعبا للغاية، كونها تقدم فيه شخصية سيدة أعمال مصرية تعيش مع زوجها وأولادها في دبي.
مشيرة إلى أن الصعوبة لم تكن في اللهجة المصرية التي باتت تتقنها جيداً، وإنما في التعامل مع فريق عمل يتحدث في معظمه باللهجة السورية، بينما هي مطالبة بأن تحافظ على لهجة مصرية صحيحة.
وأضافت أن تقديم تلك النوعية من الأعمال الطويلة في المنطقة العربية بات مهماً كونها الصيغة المعتمدة للمسلسلات الاجتماعية في العالم كله، خصوصاً بعد النجاح الواسع للأعمال التركية التي غزت البيوت العربية خلال السنوات الأخيرة.
***************************
عمرو واكد: لن أغادر لباريس والبرادعي "أجندة أمريكية
نفى الفنان عمرو واكد ما تردد عن تفكيره في مغادرة مصر إلى باريس قريبا برفقة زوجته الفرنسية، كما أكد أن الدكتور محمد البرادعي لا يصلح لتولي رئاسة مصر.
كتب عمرو واكد على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" Facebook: لن أغاد إلى باريس قريبا، حافظوا على قوتكم دائما، عاشت الثورة".
كان الفنان الشاب أحد الفنانين القلائل الذين كان لهم دورا إيجابيا في الثورة المصرية، وأحد الذين حرصوا على المشاركة بها من بدايتها لنهايتها، وتعرض شقيقه للاختطاف خلال مظاهرات 25 يناير.
من ناحية أخرى، أكد عمرو أن محمد البرادعي لا يصلح لرئاسة مصر، مستعيرا المصطلح الشهير لنائب الرئيس السابق عمر سليمان، حيث وصف البرادعي بالأجندة.
وأضاف واكد: بصراحة أرى أن رئيس مصر لا بد أن يكون شخصا منا عاش بيننا، وتعرض للذل مثلنا، وشاهد رغيف العيش وهو يصغر، وشعر بالناس عن قرب، لذلك لا نريد رئيسا يقود مصر بخبرات دولية بل بخبرات داخلية.
ولكنه استدرك مؤكدا بأن البرادعي قد يصلح أن يكون مستشارا جيدا للرئيس المقبل.
*************************
نجلاء فتحي: سأعود للتمثيل بدور والدة "خالد سعيد"
أعربت الفنانة نجلاء فتحي عن سعادتها وفخرها بمصر وشبابها، الذين فجروا ثورة "25 يناير"، التي شاركت بها، ووصفتهم بأنهم استردوا كرامة وعزة مصر أمام العالم.
قالت نجلاء فتحي في حوار لمجلة "الكواكب": بعد التغير الذي شهدته مصر بعد الثورة، سأعود مرة أخرى للتمثيل، وسأكشف لأول مرة أن السبب وراء ابتعادي طوال هذه المدة عن التمثيل، كان الإحباط بسبب هذا النظام الفاسد، والأوضاع السيئة التي كانت تعانيها مصر.
وكشفت نجلاء فتحي عن رغبتها في تقديم فيلم عن قصة الشاب السكندري "خالد سعيد"، الذي كان أحد ضحايا النظام السابق، وأكدت أنها تريد بالفعل تقديم دور والدته في عمل فني، لشعورها أن هذه القصة مليئة بالأحداث الدرامية.
وعن زوجها الإعلامي الكبير حمدي قنديل قالت: عرض حمدي قنديل لمشكلات مصر لم يكن يعني أنه يكرهها، كما كان يتصور النظام السابق، بل كان نابعا من عشقه للوطن، ومن رغبته في تغييره للأفضل.
يذكر أن الفنانة نجلاء فتحي تم اختيارها لتكون ضيفة شرف مهرجان الإسكندرية السينمائي في دورته الـ26، التي أقيمت في الفترة من 14 إلى 19 سبتمبر 2010.
*******************************
نيكول سابا تستأنف "نور مريم" وتوجه تحية لشباب الثورة
وجهت الفنانة اللبنانية نيكول سابا، التي عادت للقاهرة بعد استقرار الأوضاع، لاستئناف أعمالها الفنية، تحية تقدير خاصة لشباب مصر، على نجاح ثورة "25 يناير".
قال المسئول الإعلامي للفنانة نيكول سابا في بيان: عقب عودتها إلى القاهرة بعد هدوء الأوضاع في مصر، وجهت الفنانة نيكول سابا تحية للجماهير المصرية على نضالهم في سبيل الحرية، خاصة جمهور الشباب منهم.
وأضاف أن نيكول تعرف قدر الثقافة التي يتحلى بها جيل الشباب وطلاب الجامعات في مصر، ومعرفتهم بحقوقهم الإنسانية والوطنية، بحكم أن أغلب جمهورها من هذه الشريحة.
الجدير بالذكر أن نيكول عادت إلى القاهرة لاستئناف تصوير مسلسلها "نور مريم"، والذي يرصد في أحداثه أوضاع الفساد في المجتمع فترة النظام السابق، وهو ما ينسحب على أنظمة أخرى، ومحاولات أصحاب الضمائر الحية لمواجهة هذا الفساد ومن بينهم الدكتورة "مريم" التي تجسد شخصيتها نيكول.
مسلسل "نور مريم" من المقرر عرضه في رمضان 2011 ، وهو قصة الكاتبة الصحفية نوال مصطفى وسيناريو وحوار محمدالباسوسي، يشارك في بطولته كل من أحمد خليل وياسر جلال وكارولين خليل.
وكان المخرج إبراهيم الشوادي كان قد انتهى من تصوير 3 ساعات من أحداثه قبل بدء أحداث الثورة.
يذكر أن آخر أعمال نيكول مسلسل "عصابة بابا وماما" تأليف محمد شرشر وإخراج عمرو عابدين وشاركت في بطولته مع الفنان هاني رمزي وتم عرضه في رمضان 2009.
***************************
منة شلبي: مرض والدي حرمني من المشاركة في الثورة
أعربت الفنانة منة شلبي عن حزنها لعدم المشاركة في ثورة 25 يناير، لتواجدها في باريس في رحلة علاج مع والدها.
وأكدت منة أنها كانت تتابع الأحداث لحظة بلحظة مع والدتها الفنانة زيزي مصطفى عن طريق الهاتف، ومن خلال الفضائيات، وكانت تبكي فرحا لرؤيتها شباب مصر وهم مصرون على إسقاط النظام، وشعرت بالفخر أمام الفرنسيين الذين هنئوها بنجاح الثورة، بحسب موقع mbc.
منة سافرت مع والدها هشام شلبي إلى العاصمة الفرنسية باريس، والتي سافر لها لإجراء عملية قلب مفتوح.
وتابعت منة أنها فور عودتها إلى مصر ستبحث عن أي شيء يمكن أن تقدمه لهؤلاء الشباب الذين نجحوا فيما عجزت عنه حكومات لسنوات طويلة.
*************************
والان معانا فقرة تقسيم النجوم المصرية على في اللائحة السوداء والبيضاء
انتشرت على صفحات موقع Facebook مؤخرا قوائم وصفها مدشنوها بالسوداء، تتضمن أسماء فنانين أخذوا موقفا مضادا من الثورة المصرية، تتضمن أسماء نجوم لامعة في المجالين الموسيقي والسينمائي، بالإضافة لمسئولين بالتليفزيون مُتهمين بخداع الشعب في أيام الثورة.
وينقل FilFan.com القائمة كما هي، علما بأن التعليق المكتوب بجوار كل اسم مكتوب في القائمة أيضا.
كما نعرض تقريرا لقائمة "بيضاء" نشرتها مجلة "أخبار النجوم" الأسبوعية، تتضمن عدة أسماء فنية شاركت في الثورة المصرية مع الشباب.
القائمة السوداء:
- أنس الفقي.. "باعتباره صاحب السياسة الإعلامية المؤسفة التي قدمها التلفزيون المصري طوال أيام الثورة".
- حسن راتب.. مالك قناة "المحور" التي انحازت للنظام طوال الوقت، حتى انطلقت دعوات المقاطعة لها بعد فضيحة صحفية جريدة "24 ساعة".
- سيد علي.. مذيع برنامج "48 ساعة" والصحفي في "الأهرام" والمنفذ الأول لسياسة حسن راتب طوال أيام الثورة.
-هناء السمري.. مذيعة برنامج "48 ساعة" والشريكة في كل الجرائم الإعلامية التي خرجت من القناة طوال الثورة.
- مى الشربيني.. رغم اختفائها الطويل عن الأضواء، لكنها عادت للمحور لمدة ثلاثة أيام لتردد الاتهامات نفسها لشباب الثورة.
- حسن يوسف.. اتصل بكل القنوات العامة والخاصة للتأكيد أولا على أن خلايا إيرانية مهدت للثورة، ثم كان صاحب أول تصريح حول توزيع الجنيهات ووجبات "الكنتاكي" على الشباب، للبقاء في الميدان وتضاف إليه زوجته الفنانة المعتزلة شمس البارودي.
- زينة .. سمحت بأن ترتفع فوق الأعناق في أول مظاهرة لتأييد الرئيس مبارك، وقالت للتلفزيون المصري أن الشباب يعوي في ميدان التحرير لأكل العيش.
- عمرو مصطفي.. ملحن الأغاني الوطنية الذي سار في مظاهرات التأييد ووصف شباب التحرير بالخونة، وأهان كل الفنانين المشاركين معهم.
- تامر حسني.. نجم الجيل الذي ترك جيله الشاب وبكي على شاشة التليفزيون المصري من أجل مبارك، بينما هو في هولندا بحجة إحياء حفلات، والآن يتاجر بالقضية ويعلن عن البوم كامل بأسم ثورة 25 يناير.
- سماح أنور.. طالبت بحرق المتظاهرين لإخلاء الميدان.
- طلعت زكريا.. "طباخ الريس" وصف المتظاهرين بقلة الأدب وأكد أنهم يشربون المخدرات ويمارسون علاقات جنسية كاملة في الميدان!!.
- إلهام شاهين.. أكدت أن مصر تحتاج لقبضة من حديد، وأن قرار إغلاق قناة "الجزيرة" صدر متأخراً.
- أحمد بدير.. دافع عن الرئيس، وهاجم الشباب الذين بقوا في الميدان، لأن لهم مصالح شخصية.
- غادة عبد الرازق.. مع مبارك وضد الشباب الجاحد الناكر للجميل.
- إيهاب توفيق وعفاف شعيب.. ظهروا في برنامج واحد لتقديم الرسالة نفسها "لا للرحيل ولا للشباب".
- مي كساب.. طالبت بإغلاق الـ"فيس بوك" والقنوات العربية، وادعت أن الشباب جهلاء وطالبتهم بإخلاء الميدان.
- هالة صدقي.. قالت أن ميدان التحرير أصبح مثل حديقة الحيوان مزار سياحي، وأن الجالسين هناك يحصلون على نقود مقابل أن يتفرج عليهم الزوار.
- ماجدة الصباحي.. خرجت من العزلة لتطالب بعدم الهجوم على الرئيس، وبعودة المعتصمين خوفا من اندساس الجنسيات الأخرى.
- وفاء عامر.. ما حدث للشباب غسيل مخ.
- يسرا.. أيدت نظام حسني مبارك ووصفته بأنه رمز الأمان.
- أحمد السقا.. ظل يتحدث للتليفزيون المصري ويهاجم شباب المتظاهرين، ثم عاد في كلامه وذهب لميدان التحرير وتم طرده.
-عمرو دياب.. ترك البلد وسافر مع زوجته السعودية وأولاده للخارج، وهو بذلك قد حدد منذ البداية موقفه من ثورة الشباب.
القائمة البيضاء:
- خالد يوسف: "جمعت ذكرياتي في 4 مشاهد".
- داود عبد السيد: "عشت مع الشباب احتفالا شعبيا بإنجازهم".
- خالد الصاوي: "أضربت عن العمل وتغيبت عن المظاهرات يوما واحدا".
- يسرا اللوزي: "تأخرت عن المشاركة بسبب المركب".
- آسر ياسين: "قضيت لحظات صعبة مع محسنة توفيق".
- محمد دياب: "الحرية ثمنها غال".
- محمد العدل: "عشت مع ابنتي ذكرى لن ننساها".
- أحمد عيد: "ذهب إلى الميدان كمواطن مصري".
- أحمد الفيشاوي: "عنواني .. ميدان التحرير".
- أحمد سعد: "شعرت بالجوع ولم ينقذني كنتاكي".
- عمرو سلامة: الضابط أمر بقتلي والعساكر هربوني".
*************************
وهنا تنتهي حلقتنا لليوم نلتقي الاسبوع القادم بحلقة جديدة من برنامج وراك يانجم